نظم المدافعون عن حقوق الإنسان، أمس، مظاهرات في باكستان
على إثر اغتصاب طفلة في الخامسة من العمر في لاهور، ما أثار موجة استنكار
عارمة على شبكات التواصل الاجتماعي، في حين لم يتم توقيف أي مشتبه به
رسميا.
وأعلنت الشرطة أنها لم تحدد هوية أي مسؤول عن الاغتصاب حتى الآن بعد اعتقال عدد من المشبوهين والإفراج عن غالبيتهم.
وأعلن الطبيب فرزاد علي أحد المسؤولين في الأجهزة الطبية،
أن الطفلة التي خطفت واغتصبت بوحشية الخميس في لاهور، كانت اليوم "في حالة
مستقرة" لكنها "لا تزال في وحدة العناية المركزة".
وبحسب الشرطة، فإنه عثر على الطفلة حوالي الساعة الثامنة مساء بالتوقيت المحلي الجمعة أمام مستشفى. وكانت اختفت بالأمس في حي شعبي في المدينة. وأعلن المسؤول في الشرطة ذو الفقار حميد، أن المحققين استجوبوا عددا من المشبوهين. لكن "لم يتحدد بعد" أي مسؤول عن عملية الاغتصاب و"لم يعتقل أي شخص رسميا"، وقال الأطباء إن الطفلة اغتصبت مرارا.
وبحسب الشرطة، فإنه عثر على الطفلة حوالي الساعة الثامنة مساء بالتوقيت المحلي الجمعة أمام مستشفى. وكانت اختفت بالأمس في حي شعبي في المدينة. وأعلن المسؤول في الشرطة ذو الفقار حميد، أن المحققين استجوبوا عددا من المشبوهين. لكن "لم يتحدد بعد" أي مسؤول عن عملية الاغتصاب و"لم يعتقل أي شخص رسميا"، وقال الأطباء إن الطفلة اغتصبت مرارا.
0 التعليقات:
Speak up your mind
Tell us what you're thinking... !