بعد طول انتظار من جانب أهالى قرية دلجا التابعة لمركز ملوى بمحافظة
المنيا، داهمت مدرعات من الجيش والداخلية فى الساعات الأولى من صباح اليوم
الاثنين، شوارع القرية، بهدف القبض على العناصر الإرهابية المطلوبة، والتى
تواجه تهم التحريض على القتل، وسط إطلاق نار كثيف على مداخل القرية.
وأكد شاهد عيان، أن القوات دخلت القرية فجر اليوم بعدد كبير من القوات والمدرعات من الطريق الصحراوى والطريق الزراعى، حيث واصلت تقدمها فى شوارع القرية، حتى وصلت إلى منتصفها، وسط طلقات تحذيرية فى الهواء.
وأوضح شاهد العيان لـ"اليوم السابع" أنه تم إطلاق أعيرة تحذيرية فى الهواء قبل السيطرة التامة على الأوضاع، وذلك بعد خروج الأهالى فى الشارع فرحاً بعودة الأمن إلى القرية.
وأضاف أنهم سمعوا أصواتً للطائرات فوق القرية فى ساعة مبكرة من الصباح، وأنهم كانوا على يقين باستحالة استمرار الغياب الأمنى داخل القرية، وأن الأمن لن يترك حالة الرعب تستمر.
واستقبل أهالى القرية القوات الأمنية، المدعومة بمدرعات الجيش، بالتهليل والفرحة، لعودة السيطرة الأمنية للقرية، مرددين هتاف "الجيش والشرطة والشعب إيد واحدة".
قامت الأجهزة الأمنية فجر اليوم، بدخول القرية وسط فرحة من الأهالى لاستقبال القوات الأمنية، إلا أن الأمن طلب العودة إلى منازلهم حتى يتم إحكام السيطرة على القرية.
يأتى ذلك بعد أن شهدت القرية فى يوم 14 أغسطس حالة من الذعر وأحداثا للعنف نتج عنها احتراق مجمع كنسى يضم 3 كنائس بينهم كنيسة دير العذراء الأثرية وهى من أقدم الكنائس على مستوى المحافظة، بالإضافة إلى احتراق 6 منازل للأقباط وعدد من المحال التجارية ومحاولة من البلطجية لاستغلال الوضع الأمنى خاصة بعد احتراق نقطه الشرطة بالقرية.
وأكد شاهد عيان، أن القوات دخلت القرية فجر اليوم بعدد كبير من القوات والمدرعات من الطريق الصحراوى والطريق الزراعى، حيث واصلت تقدمها فى شوارع القرية، حتى وصلت إلى منتصفها، وسط طلقات تحذيرية فى الهواء.
وأوضح شاهد العيان لـ"اليوم السابع" أنه تم إطلاق أعيرة تحذيرية فى الهواء قبل السيطرة التامة على الأوضاع، وذلك بعد خروج الأهالى فى الشارع فرحاً بعودة الأمن إلى القرية.
وأضاف أنهم سمعوا أصواتً للطائرات فوق القرية فى ساعة مبكرة من الصباح، وأنهم كانوا على يقين باستحالة استمرار الغياب الأمنى داخل القرية، وأن الأمن لن يترك حالة الرعب تستمر.
واستقبل أهالى القرية القوات الأمنية، المدعومة بمدرعات الجيش، بالتهليل والفرحة، لعودة السيطرة الأمنية للقرية، مرددين هتاف "الجيش والشرطة والشعب إيد واحدة".
قامت الأجهزة الأمنية فجر اليوم، بدخول القرية وسط فرحة من الأهالى لاستقبال القوات الأمنية، إلا أن الأمن طلب العودة إلى منازلهم حتى يتم إحكام السيطرة على القرية.
يأتى ذلك بعد أن شهدت القرية فى يوم 14 أغسطس حالة من الذعر وأحداثا للعنف نتج عنها احتراق مجمع كنسى يضم 3 كنائس بينهم كنيسة دير العذراء الأثرية وهى من أقدم الكنائس على مستوى المحافظة، بالإضافة إلى احتراق 6 منازل للأقباط وعدد من المحال التجارية ومحاولة من البلطجية لاستغلال الوضع الأمنى خاصة بعد احتراق نقطه الشرطة بالقرية.
وسنوافيكم باّخر الاخبار
0 التعليقات:
Speak up your mind
Tell us what you're thinking... !