واحدة من الفنانات التي تم تصنيفهن في خانة الإغراء، رغم أنها لم تقدم
إلا أدوارا معدودة، من المتوقع أن تثير ضجة كبيرة بتقديمها فيلم عن الشيخة
موزة والدة حاكم قطر.
وحول حقيقة اتجاهها للإنتاج الفني الفترة المقبلة، وحلمها بتقديم قصة حياة جيهان السادات وسوزان مبارك، وتفاصيل الفيلم القصير الذي تنتجه، دار الحديث مع الفنانة نهلة سلامة.
وكشفت الفنانة في حوارها مع Gololy عن المصاعب التي تعترض فيلمها القادم “الشيخة موزة”، وحقيقة مشاعرها من لقب “ملكة الإغراء”، وكيف تنظر لمستقبل الفن الفترة المقبلة.
بداية: لماذا تحدثتِ عن اتجاهك للإنتاج الفترة المقبلة؟ بطبيعتي كفنانة أحب التجديد، والتجديد بالنسبة لي يتمثل في اتجاهي لمجال كتابة السيناريو، ومنذ فترة كبيرة وأنا أشعر برغبة في كتبة قصة فيلم قصير، وفضلت أن أنتجه لنفسي، وسيكون بطولة مطلقة لي، لأن الفترة الحالية هناك الكثير من المنتجين يفضلون عدم الانتاج في هذه الفترة ولكن نظرتهم ستتغير الفترة المقبلة مع تحقيق مزيد من الاستقرار السياسي الذي سيتبعه استقرار في كثير من المناحي ومنها المجال الفني والإبداعي.
وما تفاصيل هذا الفيلم القصير؟
الفيلم لم استقر على اسمه بعد، وتناوله سيكون مفاجأة للجمهور والمتابعين، وأحاول أن انتهي من القصة والسيناريو في هذه الأيام ثم نبدأ تصويره، لانشغالي بتصوير مسلسل “جبل الحلال”، ولا أريد الخوض في تفاصيل اكثر تحرق المفاجأة.
ما هي أعمالك القادمة بعد الانتهاء من مسلسل جبل الحلال؟
يتبقى لي 3 أيام تصوير في مسلسل “جبل الحلال”، وسأركز على الفيلم القصير، كما سأتفرغ لفيلم “الشيخة موزة”، والفيلم يتناول البعد السياسي في حياة هذه السيدة وتحركاتها وتفكيرها وتأثيرها على مجريات السياسة والاقتصاد في المنطقة العربية وليس دولة قطر وحدها، وخاصة فترات ثورات الربيع العربي وهذا الفيلم سيتكلف انتاجه مبالغ خيالية والإعداد له سيكون على أعلى مستوى فني وإنتاجي.
وما تفاصيل هذا الفيلم القصير؟
الفيلم لم استقر على اسمه بعد، وتناوله سيكون مفاجأة للجمهور والمتابعين، وأحاول أن انتهي من القصة والسيناريو في هذه الأيام ثم نبدأ تصويره، لانشغالي بتصوير مسلسل “جبل الحلال”، ولا أريد الخوض في تفاصيل اكثر تحرق المفاجأة.
ما هي أعمالك القادمة بعد الانتهاء من مسلسل جبل الحلال؟
يتبقى لي 3 أيام تصوير في مسلسل “جبل الحلال”، وسأركز على الفيلم القصير، كما سأتفرغ لفيلم “الشيخة موزة”، والفيلم يتناول البعد السياسي في حياة هذه السيدة وتحركاتها وتفكيرها وتأثيرها على مجريات السياسة والاقتصاد في المنطقة العربية وليس دولة قطر وحدها، وخاصة فترات ثورات الربيع العربي وهذا الفيلم سيتكلف انتاجه مبالغ خيالية والإعداد له سيكون على أعلى مستوى فني وإنتاجي.
هل خطر ببالك تقديم قصة حياة جيهان السادات أو سوزان مبارك، على غرار “الشيخ موزة”؟ الفكرة رائعة بلا شك، ولكنها لم تخطر على بالي، ولكن لابد ان يكون وراء أعمال كهذه جهات انتاجية ضخمة تستطيع الانتاج والإنفاق بشكل حقيقي يساعد على إنجاح العمل وتقديه بشكل مناسب، لأن الشيخة موزة سيتكلف مبالغ خيالية ولم نستقر على جهة الانتاج بعد.
متى ستبدأين تصوير فيلم الشيخة موزة؟
بمجرد ان نستقر على الجهة المنتجة، لاني كنت اريد إنتاجه وحدي ولكني اكتشفت صعوبة الأمر وتكلفته الباهظة، كما ان البعض حاول ان يشاركني الانتاج ثم حدثت بعض الخلافات، واتضح لي ان انتاج هذا الفيلم سيتكلف اكثر مما كنت اتخيل،
هل تخشين على حياتك من هجوم الاخوان الشديد عليكِ؟ لي قصة كبيرة مع جماعة الإخوان، لاني اعلنت عن كراهيتي لأفعالهم وتصريحاتهم منذ أن تولوا الحكم، ثم طالبت باسقاطهم وعندما ترشح المشير عبد الفتاح السيسي للرئاسة، وذهبت للانتخاب والادلاء بصوتي، التقط لي بعض الصحفيين صورة وسالوني انتخبتي مين: فقلت “نور عنيا”، فشددوا من هجومهم عليا في صفحات التواصل وعلى صفحتي على الفيس بوك، وهددوني بالقتل، ولكني لا اهتم بهذه التفهات، فـ”العمر واحد والرب واحد”
هل تشعرين بالضيق من تلقيبك بملكة الإغراء؟ في اول الأمر كنت بتضايق جدا، بس انا اراها الان نوع من انواع الدعاية الفنية والترويج للفنان، ولم أقدم أي نوع من الاغراء في السينما على الإطلاق وكل المشاهد التي اديتها لا ينطبق عليها لفظة الاغراء ومفهومه السينمائي او الفني.
ولكن ألا ترين أن هناك كثيرين يرون في ملابسك او مشاهدك نوع من الاغراء؟
أحيانا قد اكون ارتديت ملابس “أوفر شوية” بس بدون قصد وظهرت على انها عري مع عوامل الإضاءة والمؤثرات الضوئية فتظهر بهذا الشكل، ودا كان خارج التمثيل، ولكني لم اقم بادوار إغراء في السينما.
كيف تنظرين لمستقبل المناخ الفني والإبداعي الفترة القادمة؟
الـ 3 سنين اللي فاتوا كانوا صعبين جدا على الفنانين ومصر كلها، ولكني متفائلة جدا بالسنوات المقبلة، وأنه سيكون هناك استقرار ورواج فني وابداعي مع تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي مقاليد إدارة الدولة، ويجب ان نهتم بتقديم فن راقي وهادف غير مبتذل يعود بالمشاهدين اكثر للسينما والدراما ونستطيع تقديم مضامين فنية وابداعية قيمة وذات مردود حقيقي يعبر عن ريادتنا الفنية.
هل الجمهور كرهك فعلا بسبب مسلسل “حكاية حياة”؟
الدور كان صعب ومركب، ومش معناه أنهم كرهوني زي ما البعض فهم انما ممكن يكونوا كرهوا الشخصية التي قمت بدورها، وهذا معناه أني نجحت في أداء الدور بشكل جيد جذب انتباه المتابعين لدرجة جعلتهم يكرهون الشخصية، غالبا يكون هذا قمة النجاح الفني للفنان أن تجعل المشاهد يحب الشخصية جدا او يحبها جدا حسب تطويعها الفني بين الخير والشر في العمل بعكس الشخصيات التي يؤديها الفنان وتمر دون بصمة لدى المشاهدين.
ما الذي ترغبين في تقديمه الفترة المقبلة؟
احلم بعمل فيلم يشارك في مهرجان “كان” السينمائي الدولي، و”مش عارفه ممكن يكون مع مين من الفنانين لأنه مش مهم”، ولكني اريد ان أقدم شئ يحقق مزيد من الريادة للدولة ويكون اضافة لي في نفس الوقت، كما أن دوري في “جبل الحلال” شخصية صعيدية ونفسي أعمل أدوار جديدة ومختلفة وغير مكررة.
.
وحول حقيقة اتجاهها للإنتاج الفني الفترة المقبلة، وحلمها بتقديم قصة حياة جيهان السادات وسوزان مبارك، وتفاصيل الفيلم القصير الذي تنتجه، دار الحديث مع الفنانة نهلة سلامة.
وكشفت الفنانة في حوارها مع Gololy عن المصاعب التي تعترض فيلمها القادم “الشيخة موزة”، وحقيقة مشاعرها من لقب “ملكة الإغراء”، وكيف تنظر لمستقبل الفن الفترة المقبلة.
بداية: لماذا تحدثتِ عن اتجاهك للإنتاج الفترة المقبلة؟ بطبيعتي كفنانة أحب التجديد، والتجديد بالنسبة لي يتمثل في اتجاهي لمجال كتابة السيناريو، ومنذ فترة كبيرة وأنا أشعر برغبة في كتبة قصة فيلم قصير، وفضلت أن أنتجه لنفسي، وسيكون بطولة مطلقة لي، لأن الفترة الحالية هناك الكثير من المنتجين يفضلون عدم الانتاج في هذه الفترة ولكن نظرتهم ستتغير الفترة المقبلة مع تحقيق مزيد من الاستقرار السياسي الذي سيتبعه استقرار في كثير من المناحي ومنها المجال الفني والإبداعي.
وما تفاصيل هذا الفيلم القصير؟
الفيلم لم استقر على اسمه بعد، وتناوله سيكون مفاجأة للجمهور والمتابعين، وأحاول أن انتهي من القصة والسيناريو في هذه الأيام ثم نبدأ تصويره، لانشغالي بتصوير مسلسل “جبل الحلال”، ولا أريد الخوض في تفاصيل اكثر تحرق المفاجأة.
ما هي أعمالك القادمة بعد الانتهاء من مسلسل جبل الحلال؟
يتبقى لي 3 أيام تصوير في مسلسل “جبل الحلال”، وسأركز على الفيلم القصير، كما سأتفرغ لفيلم “الشيخة موزة”، والفيلم يتناول البعد السياسي في حياة هذه السيدة وتحركاتها وتفكيرها وتأثيرها على مجريات السياسة والاقتصاد في المنطقة العربية وليس دولة قطر وحدها، وخاصة فترات ثورات الربيع العربي وهذا الفيلم سيتكلف انتاجه مبالغ خيالية والإعداد له سيكون على أعلى مستوى فني وإنتاجي.
وما تفاصيل هذا الفيلم القصير؟
الفيلم لم استقر على اسمه بعد، وتناوله سيكون مفاجأة للجمهور والمتابعين، وأحاول أن انتهي من القصة والسيناريو في هذه الأيام ثم نبدأ تصويره، لانشغالي بتصوير مسلسل “جبل الحلال”، ولا أريد الخوض في تفاصيل اكثر تحرق المفاجأة.
ما هي أعمالك القادمة بعد الانتهاء من مسلسل جبل الحلال؟
يتبقى لي 3 أيام تصوير في مسلسل “جبل الحلال”، وسأركز على الفيلم القصير، كما سأتفرغ لفيلم “الشيخة موزة”، والفيلم يتناول البعد السياسي في حياة هذه السيدة وتحركاتها وتفكيرها وتأثيرها على مجريات السياسة والاقتصاد في المنطقة العربية وليس دولة قطر وحدها، وخاصة فترات ثورات الربيع العربي وهذا الفيلم سيتكلف انتاجه مبالغ خيالية والإعداد له سيكون على أعلى مستوى فني وإنتاجي.
هل خطر ببالك تقديم قصة حياة جيهان السادات أو سوزان مبارك، على غرار “الشيخ موزة”؟ الفكرة رائعة بلا شك، ولكنها لم تخطر على بالي، ولكن لابد ان يكون وراء أعمال كهذه جهات انتاجية ضخمة تستطيع الانتاج والإنفاق بشكل حقيقي يساعد على إنجاح العمل وتقديه بشكل مناسب، لأن الشيخة موزة سيتكلف مبالغ خيالية ولم نستقر على جهة الانتاج بعد.
متى ستبدأين تصوير فيلم الشيخة موزة؟
بمجرد ان نستقر على الجهة المنتجة، لاني كنت اريد إنتاجه وحدي ولكني اكتشفت صعوبة الأمر وتكلفته الباهظة، كما ان البعض حاول ان يشاركني الانتاج ثم حدثت بعض الخلافات، واتضح لي ان انتاج هذا الفيلم سيتكلف اكثر مما كنت اتخيل،
هل تخشين على حياتك من هجوم الاخوان الشديد عليكِ؟ لي قصة كبيرة مع جماعة الإخوان، لاني اعلنت عن كراهيتي لأفعالهم وتصريحاتهم منذ أن تولوا الحكم، ثم طالبت باسقاطهم وعندما ترشح المشير عبد الفتاح السيسي للرئاسة، وذهبت للانتخاب والادلاء بصوتي، التقط لي بعض الصحفيين صورة وسالوني انتخبتي مين: فقلت “نور عنيا”، فشددوا من هجومهم عليا في صفحات التواصل وعلى صفحتي على الفيس بوك، وهددوني بالقتل، ولكني لا اهتم بهذه التفهات، فـ”العمر واحد والرب واحد”
هل تشعرين بالضيق من تلقيبك بملكة الإغراء؟ في اول الأمر كنت بتضايق جدا، بس انا اراها الان نوع من انواع الدعاية الفنية والترويج للفنان، ولم أقدم أي نوع من الاغراء في السينما على الإطلاق وكل المشاهد التي اديتها لا ينطبق عليها لفظة الاغراء ومفهومه السينمائي او الفني.
ولكن ألا ترين أن هناك كثيرين يرون في ملابسك او مشاهدك نوع من الاغراء؟
أحيانا قد اكون ارتديت ملابس “أوفر شوية” بس بدون قصد وظهرت على انها عري مع عوامل الإضاءة والمؤثرات الضوئية فتظهر بهذا الشكل، ودا كان خارج التمثيل، ولكني لم اقم بادوار إغراء في السينما.
كيف تنظرين لمستقبل المناخ الفني والإبداعي الفترة القادمة؟
الـ 3 سنين اللي فاتوا كانوا صعبين جدا على الفنانين ومصر كلها، ولكني متفائلة جدا بالسنوات المقبلة، وأنه سيكون هناك استقرار ورواج فني وابداعي مع تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي مقاليد إدارة الدولة، ويجب ان نهتم بتقديم فن راقي وهادف غير مبتذل يعود بالمشاهدين اكثر للسينما والدراما ونستطيع تقديم مضامين فنية وابداعية قيمة وذات مردود حقيقي يعبر عن ريادتنا الفنية.
هل الجمهور كرهك فعلا بسبب مسلسل “حكاية حياة”؟
الدور كان صعب ومركب، ومش معناه أنهم كرهوني زي ما البعض فهم انما ممكن يكونوا كرهوا الشخصية التي قمت بدورها، وهذا معناه أني نجحت في أداء الدور بشكل جيد جذب انتباه المتابعين لدرجة جعلتهم يكرهون الشخصية، غالبا يكون هذا قمة النجاح الفني للفنان أن تجعل المشاهد يحب الشخصية جدا او يحبها جدا حسب تطويعها الفني بين الخير والشر في العمل بعكس الشخصيات التي يؤديها الفنان وتمر دون بصمة لدى المشاهدين.
ما الذي ترغبين في تقديمه الفترة المقبلة؟
احلم بعمل فيلم يشارك في مهرجان “كان” السينمائي الدولي، و”مش عارفه ممكن يكون مع مين من الفنانين لأنه مش مهم”، ولكني اريد ان أقدم شئ يحقق مزيد من الريادة للدولة ويكون اضافة لي في نفس الوقت، كما أن دوري في “جبل الحلال” شخصية صعيدية ونفسي أعمل أدوار جديدة ومختلفة وغير مكررة.
.
0 التعليقات:
Speak up your mind
Tell us what you're thinking... !