كشفت الفنانة اللبنانية رزان مغربي عن تفاصيل اللقاء الأول الذي جمعها بزوجها ناجي، لافتة إلى أنها وقعت في غرامه من النظرة الأولى.
رزان قالت: «التقيت ناجي صدفة قبل أكثر من سبع سنوات أثناء أول زيارة لي لمصر لتعاقدي على بطولة فيلم «حرب أطاليا»، من خلال أصدقاء مشتركين بيننا، وبصراحة وقعت في حبه من أول نظرة، وشعرت بأنه فتى أحلامي، فأنا كنت أحلم بالارتباط برجل يشبه الفنان عمر الشريف، ووجدت أن ناجي يشبهه إلى درجة كبيرة».
وأضافت: «كما أنني كنت أتمنى الارتباط برجل مصري، وتحولت علاقة صداقتنا إلى أقوى قصة حب ثم ارتباط وزواج، وأنا أعيش الآن معه أسعد أيام حياتي، وأنتظر قدوم طفلنا الأول بفارغ الصبر حتى تكتمل فرحتي».
أكثر صفة تعشها رزان في زوجها كشفتها بقولها: «أنا عاشقة لخفة دمه، فهو يملك حساً عالياً من الدعابة اكتشفته منذ لقائنا الأول»، أما الصفة التي تزعجها فهي: «كثرة النوم».
رزان حرصت على إخبار زوجها بحملها بطريقة مبتكرة كشفتها قائلة: «فضلت عدم إخباره بهذا الحدث السعيد من خلال الهاتف، وقررت انتظار عودته إلى منزلنا حيث وجدني جالسة على الكرسي وبيدي تريكو ومجموعة من الخيوط الملونة، لكنه لم يفهم ما أفعله، وسألني ما الذي حدث، إلا أنني اكتفيت بالنظر إلى عينيه ووضعت يدي على بطني، لأفاجأ بدموعه تنهمر من عينيه وعبر لي عن سعادته الشديدة بهذه المفاجأة، مؤكداً أنها أجمل هدية وأنه ينتظر بفارغ الصبر وصول هذا الطفل الذي سيكمل قصة حبنا».
رزان قالت: «التقيت ناجي صدفة قبل أكثر من سبع سنوات أثناء أول زيارة لي لمصر لتعاقدي على بطولة فيلم «حرب أطاليا»، من خلال أصدقاء مشتركين بيننا، وبصراحة وقعت في حبه من أول نظرة، وشعرت بأنه فتى أحلامي، فأنا كنت أحلم بالارتباط برجل يشبه الفنان عمر الشريف، ووجدت أن ناجي يشبهه إلى درجة كبيرة».
وأضافت: «كما أنني كنت أتمنى الارتباط برجل مصري، وتحولت علاقة صداقتنا إلى أقوى قصة حب ثم ارتباط وزواج، وأنا أعيش الآن معه أسعد أيام حياتي، وأنتظر قدوم طفلنا الأول بفارغ الصبر حتى تكتمل فرحتي».
أكثر صفة تعشها رزان في زوجها كشفتها بقولها: «أنا عاشقة لخفة دمه، فهو يملك حساً عالياً من الدعابة اكتشفته منذ لقائنا الأول»، أما الصفة التي تزعجها فهي: «كثرة النوم».
رزان حرصت على إخبار زوجها بحملها بطريقة مبتكرة كشفتها قائلة: «فضلت عدم إخباره بهذا الحدث السعيد من خلال الهاتف، وقررت انتظار عودته إلى منزلنا حيث وجدني جالسة على الكرسي وبيدي تريكو ومجموعة من الخيوط الملونة، لكنه لم يفهم ما أفعله، وسألني ما الذي حدث، إلا أنني اكتفيت بالنظر إلى عينيه ووضعت يدي على بطني، لأفاجأ بدموعه تنهمر من عينيه وعبر لي عن سعادته الشديدة بهذه المفاجأة، مؤكداً أنها أجمل هدية وأنه ينتظر بفارغ الصبر وصول هذا الطفل الذي سيكمل قصة حبنا».
0 التعليقات:
Speak up your mind
Tell us what you're thinking... !