دكتور برادعي،
أنا من أكثر مَن أحبوك وراهنوا عليك للنهوض بمصر! لهذا أسألك:
هل يمكن المفاضلة بين مصر، وبين أي شيء في الوجود؟! فهل تجوز المفاضلةُ بين مصر العزيزة، وبين جماعة إرهابية تحرق مصر الآن بعدما أرهقتها عامين ومزقت نسيجها وأهانتها أمام العالم وكانت تخطط لجعلها إمارة تابعة لدولة قزمة، لا تكاد تبين على الخريطة؟
علامَ كان رهانك يا دكتور برادعي؟
هل كان لديك أملٌ في أن يتعلم اللا وطنيّ الوطنيةَ بعد شَيبٍ؟
هل راهنتَ أن ينصلح حالُ إرهابيين لا يجيدون سوى القتل والمتاجرة باسم الله؟!
خاب رهانُك عليهم، مثلما خاب رهاني عليك!
هل يمكن المفاضلة بين مصر، وبين أي شيء في الوجود؟! فهل تجوز المفاضلةُ بين مصر العزيزة، وبين جماعة إرهابية تحرق مصر الآن بعدما أرهقتها عامين ومزقت نسيجها وأهانتها أمام العالم وكانت تخطط لجعلها إمارة تابعة لدولة قزمة، لا تكاد تبين على الخريطة؟
علامَ كان رهانك يا دكتور برادعي؟
هل كان لديك أملٌ في أن يتعلم اللا وطنيّ الوطنيةَ بعد شَيبٍ؟
هل راهنتَ أن ينصلح حالُ إرهابيين لا يجيدون سوى القتل والمتاجرة باسم الله؟!
خاب رهانُك عليهم، مثلما خاب رهاني عليك!
0 التعليقات:
Speak up your mind
Tell us what you're thinking... !